في الشمال السوري، حيث شحّت الموارد وندر توفر المستلزمات الطبية، وواجه النازحون صعوبات بالغة في الحصول على العلاج، كانت تبرعاتكم الكريمة بارقة الأمل. فقد عانى أبو علاء طويلًا من مرض في القلب، ومع غياب المستشفيات والمراكز الصحية، بادرت الإغاثة الإسلامية بإنشاء مركز صحي يخدم النازحين ويوفر لهم الرعاية الطبية اللازمة. بفضل الله أولًا ثم بدعمكم السخي، شُفي أبو علاء واستعاد حياته، ليكون هذا العمل شاهدًا على أثر عطائكم في إنقاذ الأرواح ورسم البسمة من جديد.